يسعى سائق فريق «إي دي للسباقات» عيسى الدوسري وابنه عبدالله لمواصلة تألقهما في بطولة البحرين لسباقات الكارتينغ القصيرة، إذ يدخل الثنائي الجولة الـ5 من البطولة التي ستقام الجمعة القادمة وتستضيفها حلبة البحرين الدولية للكارتينغ.
ويتصدر عيسى المركز الأول في الترتيب العام لفئة الأساتذة «ماسترز» بفارق مُريح عن أقرب منافسيه، فيما يأتي ابنه عبدالله في المركز الـ3 في الترتيب العام لفئة الناشئين «جونيورز».
ويأمل عيسى في مواصلة صدارته في البطولة قبل 3 جولات من الختام، فيما يطمح ابنه عبدالله إلى مواصلة تقدمه للمراكز الأولى بعد سلسلة من الحصص التدريبية التي أجراها الفترة الماضية من أجل تحسين مهاراته وقدراته.
وأكد عيسى سعيه إلى تحقيق لقب البطولة ومواصلة إنجازاته في السباقات كافة التي يشارك بها، التي كان آخرها فوزه برالي حائل نيسان الذي أقيم الشهر الماضي، مبينا أن مستوى المنافسة كبير في البطولة في ظل مشاركة عدد من السائقين المميزين.
من جهته، اعتبر عبدالله أن مشاركته هذا الموسم بهدف تقديم نفسه بصورة مميزة، والتدرب على الدخول في السباقات القوية، وبالتالي الاحتكاك الأكبر مع السائقين.
يذكر أن فريق «إي دي للسباقات» يستعد للمشاركة في راليي دبي وأبوظبي اللذين يمثلان بطولة العالم للراليات الصحراوية «كروس كانتري»، التي ستقام مارس وأبريل القادمين.
ويتصدر عيسى المركز الأول في الترتيب العام لفئة الأساتذة «ماسترز» بفارق مُريح عن أقرب منافسيه، فيما يأتي ابنه عبدالله في المركز الـ3 في الترتيب العام لفئة الناشئين «جونيورز».
ويأمل عيسى في مواصلة صدارته في البطولة قبل 3 جولات من الختام، فيما يطمح ابنه عبدالله إلى مواصلة تقدمه للمراكز الأولى بعد سلسلة من الحصص التدريبية التي أجراها الفترة الماضية من أجل تحسين مهاراته وقدراته.
وأكد عيسى سعيه إلى تحقيق لقب البطولة ومواصلة إنجازاته في السباقات كافة التي يشارك بها، التي كان آخرها فوزه برالي حائل نيسان الذي أقيم الشهر الماضي، مبينا أن مستوى المنافسة كبير في البطولة في ظل مشاركة عدد من السائقين المميزين.
من جهته، اعتبر عبدالله أن مشاركته هذا الموسم بهدف تقديم نفسه بصورة مميزة، والتدرب على الدخول في السباقات القوية، وبالتالي الاحتكاك الأكبر مع السائقين.
يذكر أن فريق «إي دي للسباقات» يستعد للمشاركة في راليي دبي وأبوظبي اللذين يمثلان بطولة العالم للراليات الصحراوية «كروس كانتري»، التي ستقام مارس وأبريل القادمين.